مشكله التعليم فى مصر
أول مشاكله هو غياب الهدف لأنه لا يوجد هدف من التعليم لماذا نتعلم ولمن نعلم و ما هي البرامج الخاصة بالتعليم وما يحتاج إليه السوق فى البلد وما هدف الدولة من التعليم تخريج بطالة أم تخريج رجال وشباب يعملون مباشره فى أشياء يحبونها فينتجون منها وهذا من أكبر المشاكل هل نحتاج إلى الحاصلين إلى مهندسين أو صيادلة وهكذا توضيح الهدف فهدفنا هو تخريج مواطن محب لمصر ولأسرته ومجتمعه مهتم بشئون بلده وتقدمه أو قادر على المشاركة فى سوق العمل الداخلي والخارجي
عدم كفاية المدارس لإعداد الطلاب كما أننا ننفق على قاعات الاجتماعات آلاف الجنيهات ولا تصرف على العلم والكتب والعلماء و الكلية وعلى سيارة العميد ورئيس الجامعة وهكذا
مديريات التعليم هي المسئولة عن وضع السياسة الخاصة بها وطريقه تنفيذيها
عدم وجود سياسة تعليمية طويلة ومحدده الأمد وواضحة التنفيذ من حيث المدة والبرامج المختلفة لذلك لابد من جعل من يحدد هذه السياسة مركز أبحاث متخصص فى التعليم وكل وزاره لها مركز متخصص ليس تابع لأي وزاره أو جهة وهو الذي يضع الخطة والبرنامج وكيفيه التنفيذ
تدنى مستوى العلاقة بين المدرسة و الأسرة و إنقطاع العلاقة بهم وعدم التواصل بين المدرسة والبيت
تدنى العائد للمدرس والعاملين بالمدارس مما يجعله يقبل على الدروس ويترك الحصص بدون شرح
غياب التنسيق بين القائمين على أمر التعليم فى المراحل المختلفة من إبتدائي وإعدادي و ثانوي
الأجهزة الإلكترونية فى المدارس معدومة وغير متطورة فمثلا أجهزه الحاسب لا تكفى الطلاب و إنها عهده لذلك يخاف عليها المدرس ولا يجعل الطالب يمارس عليها وعدم إشراك الطلاب فى منتدى المدرسة فمثلا عمل جروب لكل مدرسه خاص بالمدرسين والطلاب للتواصل بين المدرسين والطلاب وأولياء الأمور يشرحون ما يحتجون إليه ومعرفه أخبار أبنائهم وهذا سوف يثرى العمليه التعليمية ويربط بين المدرسة والطالب والبيت
مضمون المنهج لازم أن يوافق طبيعة الحياة ويوافق المضمون والهدف من التعليم
إشراك المعلم فى وضع البرنامج والمنهج لأنه أكثر المحتكين بالتعليم ومشاكله
تطوير المدارس وجعل ميزانيه المدارس مفتوحة خاصة للمعامل والخدمة العامة وعمل أيام خدمه عامه لكل مدرسه تشارك فى العمل داخل القرى والمدن لغرس حب المشاركة فى العمل التطوعي
عوده حصة التربية الإسلامية داخل المسجد الموجود المدرسة وعوده تعين شيخ لكل مدرسه
القضاء على الدروس الخصوصية عن طريق وضع كتب الامتحانات من أسئلة وأجوبة لا يخلو الإمتحان عنها
إشراك المعلمين بعمل استبيان كل شهر عن التعليم ومشاكله وطريقه تطويره وبذلك المشاكل تحل بسرعة لمعرفتها بسرعة ضرورة عوده التكليف لكلية التربية وأن يكون الوزير من المعلمين وممن خدم فى التعليم وتثبيت المؤقتين دون قيد أو شرط وعندما يخرج المدرس للمعاش يخرج على آخر راتب له
عوده دور المدرس القدوة وعلاقته بالطلاب وهذا بعض من كل المشاكل التي يسهل حلها و المشاركة فى حلها
المشكلة الحقيقية هو الهدف من التعليم بالنسبة للطالب وللدولة لماذا الدولة بتعلم الطلاب وما تحتاجه منهم ولماذا اتعلمت هذه السنين ولمن والهدف أكيد الدولة بتصرف على التعليم لكي تستفاد من الطلاب على عكس مصر لذلك الهدف يجب أن يوضع للطالب انه بتعلم من أجل رفعه الإسلام ومن اجل رفعه بلده ومن لجل رفعه نفسه وانه يساهم فى بناء بلد قوبة علميه لذلك ربط المناهج بالواقع العملي عاوزين نعمل مثلا أتوبيس مصري الصنع نعمل ورش عمل للتلاميذ من الصغر وعمل برنامج بحثي وعملي فى المدارس مش الكمبيوتر موجود بدون أن نقترب منه مش نافع لازم ربط الحباه بالتعليم
المشكلة ليست فى بناء المدارس المشكلة فى إعداد الطالب وتربيته بالمدرسة التي هي بيته الثاني وكيف يحبها لأنه يقضي معظم وقته فيها لذلك القدوة وحب المدرس أساس إصلاح التعليم مصر عاوزه تبقى متقدمه صناعيا نعمل مدارس متخصصة فى الصناعة التي نحتاج إليها والأموال موجودة أي تنميه التخصص لماذا نستورد عمل فى كل مدرسه مركز إبتكارات للتلاميذ تعرض فيه أفكارهم وبتم التعاون فى التطبيق مش كل الطلاب زى بعض فى التفكير هناك طلاب تحب الرياضيات وهناك تحب الكيمياء وهكذا لماذا لا يوجد تخصص لكل محب أكيد أنة سوف يتميز فى مجال عمله 0
ولى إقتراح وهو أن فاتورة الكهرباء والمياه ممكن تستعمل للدعاية العلمية فمثلا أوائل الشهادات صورهم على الفواتير مما يشجع العلم والعلماء وكذلك النابغين والمبتكرين وهذا يساعد على التطور العلمي ويحفز على التفوق0
من المشاكل إرتفاع أسعار الكتاب الجامعي مما زاد من الاعتماد على الملازم والدروس الخصوصية وهذا أرهق البيوت المصرية ولذلك لابد من عوده دعم الكتاب وان يكون بالمجان لان من حقك التعليم الجيد وبالمجان وتوفير سبل المواصلات فى الجامعات بمشروع خاص بكل جامعه بها الباص الذي ينقل الطلاب لما يلاقيه الطلاب من بهدله فى المواصلات وقلتها وكذلك الأجرة المرتفعة وهو أن يكون بكل جامعه جهاز للخدمات يخدمها وكذلك عمل مشاريع تجاريه داخل الجامعة من محلات للملابس واحتياجات الطلاب وتحويل الجامعات إلى وحدات تنتج من آلات تصوير ومحلات ملابس ومكتبات خاصة بالجامعة
توفير بنود للأنشطة التربوية المختلفة فى المدارس عن طريق صالات الكمبيوتر يتم تأجيرها وتحويلها بعد مواعيد المدرسة إلى منتجه وهذا يزيد من دخل المدرس ويحافظ على الطلاب من سيبرات الشوارع وكذلك الملاعب وباقي الأنشطة
تفعيل الأنشطة التربوية لخدمه العمليه التعليمية و لوجود قصور فى المصاريف
عدم الترخيص لأي حضانة إلا بوجود حديقة مساحتها محدده و بها ألعاب وأنشطه لأطفال
عمل جمعيات منتجه للتسهيل على الموظفين فى أماكن عملهم ففي كل مدرسه وحده إنتاجيه للتموين والخبز والخدمات الصحية بحيث لا ينتقل الموظف إلى البقال التمويني فيكون تموينه داخل مكان عمله وحصة الخبز يوميا عدا الجمعة وكذلك أي فواتير مياه أو كهرباء أو تلفون من باب التيسير على الموظف